

لماذا لا يعتذر الرجال ؟؟
بعض الأزواج اعتادوا حين يختلفون أو حين يخطئ أحدهم في حق الآخر ، ألا
يعتذروا صراحة لبعضهم بعضا .
و في معظم الحالات ، فإن الرجل و إن أخطأ في حق زوجته يترفع عن
الإعتذار ، كما لو أن الإعتذار ينقص من رجولته و هيبته ، فلا تجد كلمة
( آسف ) طريقها إلى فمه ، و إن شعر بها ، مع أنها كفيلة في أحيان كثيرة
بخلق معجزة عاطفية في العلاقة الزوجية .
فإذا كان الإعتذار وسيلة للمكاشفة و مناقشة المشكلة ، بدل من طيها و جعل
الأمور معلقة .
فلماذا تكاد تكون ثقافة الإعتذار مغيبة عند الأزواج ؟؟
و لماذا لا تُقال صراحة :
( آسف يا شريك العمر .. أخطأت و منك السماح ؟؟ ) .

بعض الأزواج اعتادوا حين يختلفون أو حين يخطئ أحدهم في حق الآخر ، ألا
يعتذروا صراحة لبعضهم بعضا .
و في معظم الحالات ، فإن الرجل و إن أخطأ في حق زوجته يترفع عن
الإعتذار ، كما لو أن الإعتذار ينقص من رجولته و هيبته ، فلا تجد كلمة
( آسف ) طريقها إلى فمه ، و إن شعر بها ، مع أنها كفيلة في أحيان كثيرة
بخلق معجزة عاطفية في العلاقة الزوجية .
فإذا كان الإعتذار وسيلة للمكاشفة و مناقشة المشكلة ، بدل من طيها و جعل
الأمور معلقة .
فلماذا تكاد تكون ثقافة الإعتذار مغيبة عند الأزواج ؟؟
و لماذا لا تُقال صراحة :
( آسف يا شريك العمر .. أخطأت و منك السماح ؟؟ ) .

